مزيد من المواقف المنددة بالعدوان الاسرائيلي على ايران
صدر مزيد من المواقف والتصريحات المنددة بالعدوان الاسرائيلي على الجمهورية الاسلامية في ايران.
البعث
وفي السياق، دان “حزب البعث العربي الاشتراكي” في لبنان “العدوان الصهيوني الغادر والمدعوم بشكل مباشر من الإدارة الأميركية، والذي استهدف مواقع عسكرية ومدنية داخل الجمهورية الإسلامية الإيرانية، وأدى إلى استشهاد عدد من كبار القادة العسكريين والعلماء، وسقوط مئات الشهداء والجرحى من المدنيين الأبرياء، غالبيتهم من النساء والأطفال”.
ورأى في بيان، “إن هذا الاعتداء الموصوف يُشكل خرقًا صارخًا للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة، واعتداءً سافرًا على سيادة دولة عضو في المنظمة الدولية، بما يعكس الاستخفاف الفاضح بالشرعية الدولية وتواطؤ القوى النافذة في مجلس الأمن مع منظومة العدوان والإرهاب المنظم”.
واعتبر أن “التبريرات التي ساقها العدو الصهيوني للهجوم ليست إلا غطاءً إعلاميًا هزيلاً لعدوانٍ استباقي يهدف إلى ترهيب إيران ومنعها من مواصلة تطوير قدراتها، ولا سيما في البرنامج النووي السلمي الذي طالما أكدت الجمهورية الإسلامية التزامها بشفافيته وخضوعه للرقابة الدولية، مقابل تجاهلٍ متعمد للترسانة النووية الإسرائيلية غير الخاضعة لأي مساءلة”.
وأضاف: “لقد شكّلت الجمهورية الإسلامية في إيران، عبر مواقفها الثابتة، سندًا حقيقيًا للشعب الفلسطيني في نضاله المشروع ضد الاحتلال، وقدّمت على مدى العقود دعمًا سياسيًا ومعنويًا وميدانيًا واضحًا لحركات المقاومة في فلسطين ولبنان، وإن هذا الدور الإيراني هو أحد الأسباب المركزية التي تستدعي عداء العدو الصهيوني ومحاولاته الحثيثة لإضعاف الجمهورية الإسلامية والنيل من ثباتها”.
وختم البيان: “إننا إذ نؤكد وقوفنا الحازم إلى جانب الجمهورية الإسلامية الإيرانية، قيادةً وشعبًا، فإننا نعتبر أن هذا العدوان لن ينجح في كسر إرادتها أو النيل من استقلالها وسيادتها، بل سيزيد من صلابتها وقدرتها على الدفاع عن خياراتها الوطنية المشروعة. ونتقدم بأحرّ مشاعر العزاء والتبريك إلى عوائل الشهداء، وإلى القيادة الإيرانية، ونعبّر عن كامل تضامننا مع الشعب الإيراني الشقيق في وجه هذه الغطرسة الصهيونية – الأميركية المستمرة، التي تهدد الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم”.
مادايان
ودان أمين سر لقاء مستقلون من أجل لبنان الدكتور رافي مادايان في بيان “الإعتداء السافر والإرهابي الإسرائيلي على ايران والشعب الإيراني والذي لا يرتبط بالضغوط على طهران حول المفاوضات النووية والبرنامج النووي وإنما هي محاولة من قبل نتنياهو لقلب النظام السياسي الإيراني بموافقة ومساعدة إدارة ترامب”.
ورأى “أن من شأن ذلك تشجيع القيادة الإيرانية على تغيير عقيدتها النووية ولا سيما انه يبدو أن واشنطن تستخدم المحادثات النووية كسياسة تكتيكية لتمرير خطتها الإستراتيجية المتمثلة بتدمير البرنامج النووي وإسقاط النظام الجهوري الإسلامي”.
وإعتبر مادايان “أن حرب “مركبات النار” التي ينفذها نتنياهو على مستوى المنطقة لتوسيع هيمنة اسرائيل وإحتلالها العسكري وتغيير المعادلات الجيواستراتيجية لن تؤمن إقامة النظام الإسرائيلي الشرق الأوسطي او قيام إسرائيل العظمى”.
وذكر “أن إستهزاء تل ابيب بالقوانين الدولية وبسيادة كيانات المنطقة وأسلوبها الصلف في ممارسة إرهاب الدولة والسطو والإحتلال والتطهير العرقي كأداة في التعاطي مع دول المنطقة وشعوبها المستقلة وبخاصة تلك الشعوب الأبية المتمسكة بحريتها وبقضية فلسطين والقدس، سيؤدي ذلك كله الى اضطرابات متتالية وموجات عنف على إمتداد الإقليم لن تهدأ في وقت قريب، كما لن تؤدي هذه السياسات الإستعمارية الى تحقق السلام الشامل والإستقرار والإزدهار الإقتصادي على غرار ما يدعو اليه ترامب”.
الجبهة الوطنية للإنقاذ
ودانت “الجبهة الوطنية للإنقاذ في لبنان”، في بيان “العدوان الغاشم الذي شنته دولة الارهاب الاسرائيلية فجر هذا اليوم”، وقال :”إن هذا العدوان يثبت مرة أخرى للعالم كله، أن الكيان الصهيوني لن يتوقف عن إدمانه على الحروب والاعتداء والقتل والتدمير”.
ولفت البيان الى “هذا العدوان يشكل انتهاكا صارخا للسيادة الإيرانية وللمجتمع الدولي، ولميثاق الأمم المتحدة وقراراتها الاممية، ويهدد باستمرار الأمن والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط، ويجر العالم إلى المواجهات الساخنة والفوضى والحروب”.
أضاف :”إن العدو الاسرائيلي، لم يكن ليشن عدوانه على إيران، لولا نفاق وتواطؤ الغرب وعلى رأسه الولايات المتحدة، التي لم تتوقف يوما عن تقديم كافة وسائل الدعم السياسي والديبلوماسي والعسكري واللوجستي والمالي، والاستخباري والإعلامي للدولة الاسرائيلية المارقة.
أن الجبهة الوطنية للانقاذ، وهي تعلن تضامنها الكبير ووقوفها بكل قوة إلى جانب الجمهورية الاسلامية الإيرانية، تهيب بالقوى الشعبية، والاحزاب، والحركات والتنظيمات الوطنية في العالم العربي، للوقوف إلى جانب إيران، والتنديد بالعدوان الإسرائيلي، وبسياسات مجرم الحرب نتنياهو”.
وأكدت الجبهة انها “على يقين أن العدوان الإسرائيلي الشرس على إيران، لن يحبط عزيمتها، ولن يضعف قدراتها ولن يغير من مواقفها حيال شعبها وشعوب المنطقة، ولن يجعلها تتخلى عن مبادئها ومواقفها في مواجهة قوى البغي، والهيمنة والعدوان، والاستمرار في النضال، ودعم قضايا الحق والعدل”.
منظمة العمل اليساري
وأشار المكتب التنفيذي لمنظمة “العمل اليساري الديمقراطي العلماني” الى أن”العربدة الاسرائيلية ـ الاميركية بلغت حدا غير مسبوق في إطار استراتيجية السيطرة على المنطقة بلدانا وشعوبا، وذلك من خلال الهجوم الذي شنته مئات الطائرات الاسرائيلية على ايران، مستهدفة القيادات والمواقع العسكرية والعلماء ومعامل التخصيب النووي وغيرها، ما وضع المنطقة بأسرها أمام مرحلة جديدة من التصعيد الذي لم تعرفه قبلا. وهو تصعيد يتم في سياق الحرب المفتوحة والمتعددة الاشكال التي يخوضها الثنائي الاميركي ـ الاسرائيلي على المنطقة بأسرها، خصوصا الشعبين الفلسطيني واللبناني. وقد تكفلت الإدارة الاميركية تزويد دولة الاحتلال العنصرية بكل ما تحتاجه من تغطية سياسية وآلة حرب متفوقة”.
ودانت المنظمة “هذا السلوك التدميري والذي يستهدف اخضاع ايران والمنطقة بأسرها لإرادته”، رافضة “سياسة الهيمنة التي اعتمدها النظام الايراني متوهما أن امتلاك السلاح النووي يضع بلاده في مصاف الدول الكبرى. وهي الاوهام التي فتحت الباب للادارة الاميركية واسرائيل لتنفيذ مخططات تدمير مقومات صمودها السياسي والاقتصادي والعلمي والحضاري”.
ورأت أن “ادعاءات النظام الايراني وأذرعته حول قدراتهم العسكرية على المواجهة والانتصار، شرَّعت ابواب التلاعب بجغرافية دول المنطقة ومصالح شعوبها. لقد دفعت شعوب المنطقة العربية كما الشعب الايراني غاليا ثمن هذه الإدعاءات، التي رأى فيها الاستعمار الاميركي وتابعه الاسرائيلي ذرائع لحربهما العدوانية تحت راية كبح جماح النفوذ الايراني في المنطقة”.
ولفتت الى “التدمير الذي عاناه الشعب الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية وكذلك في سوريا واليمن نتاج الحرب الاميركية ـ الاسرائيلية، والمغامرات التي دفعت شعوبنا ثمنها الفادح. ولا شك أن لبنان في جنوبه وبقاعه وضاحيته الجنوبية وما تعرض له من تدمير خلال 18 شهرا هو حصيلة نتائج السياسات الاميركية ـ الاسرائيلية، والتلاعب بأوضاع دول المنطقة، واعتبارها مجرد ساحات لتقاسم الهيمنة والنفوذ عليها ومصادرة قرارها والتحكم بحاضرها ومستقبلها”.
واعتبرت أن “استمرار المجازفة بالمصالح الوطنية، يسهّل للولايات المتحدة واسرائيل إعادة رسم صورة الشرق الاوسط الجديد كما تطمح له ووفق ما يلبي مصالحها”.
وطالبت “الدولة اللبنانية بأن تتحمل مسؤولياتها الوطنية لحماية لبنان”، داعية “سائر القوى السياسية اللبنانية للحؤول دون جر البلاد إلى مغامرة جديدة من شأنها أن ترتد سلفا تدميرا لما تبقى من مقدراتها، خصوصا وأن ركام المواجهة السابقة ما زال جاثما على صدور اللبنانيين وخصوصا أبناء القرى والمدن والبلدات الذين تضرروا ودمرت ممتلكاتهم ومصادر عيشهم، جراء المجازفات غير المسؤولة، هذا عدا الخسائر البشرية الفادحة التي تقدر بالالوف من أبناء الوطن وشبابه والتي لا تقدر بثمن”.
وإذ أعلنت المنظمة التضامن مع الشعب الايراني وشعوب المنطقة، رفضت “المغامرات بمستقبلها”، وأهابت بـ”القوى الحية رفع صوتها في إدانة “البلطجة” الاميركية ـ الاسرائيلية”، داعية “شعوب المنطقة إلى امتلاك قرارها بأيديها والدفاع عن حاضرها ومستقبلها”.
“تيار الفجر”
ولفت “تيار الفجر” في بيان، الى أن “الولايات المتحدة الأميركية أقدمت على إرتكاب جريمة جديدة ضد الأمة الإسلامية عبر السماح للكيان الصهيوني الغاصب بتنفيذ ضربات جوية وصاروخية ضد منشآت نووية إيرانية وضد قادة عسكريين إيرانيين، ما أدى الى استشهاد عدد منهم كان في طليعتهم القائد الثوري المجاهد حسين سلامة والجنرال محمد باقري تغمدهم الله جميعا بواسع رحمته”.
ولفت إلى أن “هذا العدوان الأميركي – الصهيوني يمثل جريمة إستكمالية للجريمة المرتكبة بحق قطاع غزة منذ أكثر من عام ونصف عام، حيث ارتكبت أبشع المجازر بحق أهل غزة وعموم الشعب الفلسطيني. ويعلم القاصي والداني أن استهداف الجمهورية الإسلامية يحصل بسبب كونها الظهير الأكبر والأبرز لفلسطين القضية التحررية وشعبها المجاهد. وهذا ما يدفع قوى الإستكبار بكافة تلاوينه الأميركية والبريطانية والغربية والصهيونية، الى شن حرب شرسة وحاقدة ضد هذه الجمهورية الإسلامية التي باتت ترفع شعلة التحرر في العالم. وهذا ما يجعل العدوان على إيران، عدوانا سافرا ومدانا على فلسطين وعلى أمتنا العربية والإسلامية التي يجتاج شعوبها شعورا عارما بالإهانة والألم”.
ودان “العدوان الصهيوني – الأميريكي المشترك الذي يجب أن يجابه بكل ما أؤتيت شعوبنا من قوة وإمكانات متاحة”.
الشيخ الرفاعي
دان المستشار في العلاقات الدبلوماسية الشيخ مؤمن مروان الرفاعي في بيان، “العدوان الصهيوني الآثم على الجمهورية الإسلامية الإيرانية وإستهداف قيادات عسكرية وعلماء ومدنيين ومنشآت رسمية وسكنية”.
واعتبر الرفاعي أن “هذا التصعيد الإجرامي يؤكد، مرة أخرى، تهور العدو الصهيوني وجنون نتنياهو الذي يحاول أن يستدرج المنطقة إلى حرب إقليمية لن يسلم فيها ومنها أحد في المنطقة، وستعود بسببه المنطقة إلى زمن المتغيرات، ولكن ما يجهله هذا الكيان أن المتغيرات في المنطقة تفرضها الشعوب المؤمنة الصابرة والصامدة في وجه آلة الحرب الإسرائيلية”.
وقال: “نحن على ثقة بأن إيران سترد وبقوة وستردع العدو وتفرض خطوطها الحمراء على ساحة التوازنات الدولية”.
وأكد “تضامنه الكامل مع الجمهورية الاسلامية والشعب الإيراني”، معزيا بـ”القادة الشهداء”، سائلا المولى “الرحمة للشهداء والشفاء العاجل للجرحى، والعزة والنصر لإيران قيادة و دولة وشعبا”، مدينا “العدوان الصهيوني الآثم”.
“طلائع الفجر”
دانت “طلائع الفجر”في بيان، ” العدوان الإسرائيلي الواسع والمتواصل، الذي استهدف منذ فجر اليوم منشآت حيوية ومواقع عسكرية ومراكز علمية في إيران، وأدى إلى استشهاد عدد من القادة العسكريين وعلماء الذرّة، في تصعيد خطير ينذر بانفجار الأوضاع في المنطقة”.
ورأت أن “هذا الهجوم الغادر يعكس إصرار حكومة نتنياهو المتطرفة على جرّ الإقليم إلى مواجهات مفتوحة، خدمةً لأطماعها العقائدية المتطرفة ومساعيها لفرض الهيمنة على شعوب الأمة”.
وعبرت عن “التضامن الكامل مع الجمهورية الإسلامية الإيرانية قيادةً وشعبًا”، وحمّلت “الكيان الصهيوني كامل المسؤولية عن تداعيات هذا العدوان”، واكدت أنه “لن يمر دون رد، وأنّ الأمة اليوم، بكل قواها الحيّة”، مطالبة ب”الوقوف صفًا واحدًا في وجه آلة العدوان والتدمير، والتكاتف لردع هذا المشروع التخريبي”.
القيادة المشتركة لحزبي “الديمقراطي الشعبي” و”العمل الاشتراكي العربي”
دانت القيادة المشتركة للحزب “الديمقراطي الشعبي” وحزب “العمل الاشتراكي العربي” – لبنان في بيان ، “العدوان الأميركي-الصهيوني الغادر على الجمهورية الإسلامية الإيرانية، ولرأت ان “هذا العدوان يؤكد مجددًا أن الإمبريالية الأميركية، بغطائها السياسي والعسكري، هي الراعي الأول للحروب التدميرية في منطقتنا، مستخدمة أدواتها الصهيونية والرجعية لضرب إرادة الشعوب الحرة وقواها المقاومة”.
واكدت ان “دماء الشهداء الطاهرة ستبقى منارة تهدي خطى المقاومين، وأن الطليعة الثورية الإيرانية ستواصل المسيرة بثبات وإصرار في مواجهة الاحتلال والاستعمار ومشاريعهما”.
وقالت: “لقد أثبت الشعب الإيراني، على مدى عقود، صلابته الثورية والتزامه العميق بقضايا التحرر، وفي طليعتها قضية فلسطين. ولن تضعف عزيمته أمام الإرهاب الصهيوني، ولا جبروت الإمبريالية، ولن تنكسر إرادته أمام هذا العدوان. وإننا على ثقة بأن إيران، قيادةً وجيشًا وشعبًا، قادرة على تجاوز هذه المحنة، وتعميق خنادق المواجهة والصمود. وإن المرحلة الدقيقة التي تمر بها منطقتنا تستدعي أعلى مستويات التنسيق والتكامل بين قوى المقاومة والتحرر، بمختلف أطيافها الوطنية والتقدمية واليسارية، من أجل بناء جبهة عربية مقاومة شاملة، قادرة على التصدي للعدوان، وإفشال مشاريع الهيمنة والنهب”.
وختمت: “وإذ نؤكد تضامننا الكامل مع الجمهورية الإسلامية الإيرانية، قيادةً وشعبًا، فإننا ندعو الجماهير العربية، والطبقات الكادحة، وكل القوى التقدمية والأممية في العالم، إلى التحرك العاجل لإدانة هذه الجريمة، ورفع مستوى المواجهة الجماهيرية ضد كيان الاحتلال الصهيوني، والراعي الأميركي، وكل الأنظمة المتواطئة والخانعة”.
قيادة فصائل منظمة التحرير الفلسطينية – لبنان
ودانت قيادة فصائل منظمة التحرير الفلسطينية في لبنان “العدوان الصهيوني الغاشم على الجمهورية الايرانية”، ورأت في “هذا العدوان الإجرامي الإرهابي خرقا واضحا للقانون الدولي، وانتهاك فاضح لسيادة دولة مستقلة، عضو في الأمم المتحدة، مما يتطلب تحرك عاجل من المجتمع الدولي للجم غطرسة هذا الكيان المجرم، في المنطقة ، والضغط أيضاً على الإدارة الامريكية لوقف دعمها ورعايتها وتأمين الغطاء له للإنفلات من المسائلة الدولية والعقاب على جرائمه”.
اضافت: “إن قرار حكومة العدو الصهيونية اليمينية المتطرفة المجرمة وعلى رأسها الإرهابي “نتنياهو “برفع مستوى التصعيد ،بتوجيه ضربات عسكرية ضد الجمهورية الإيرانية، الى جانب مواصلة ارتكاب حرب إبادة جماعية وتطهير عرقي وتهجير قسري،ضد شعبنا الفلسطيني في الاراضي الفلسطينية المحتلة ، في غزة والضفة والقدس، واستمرار العدوان على الأشقاء في لبنان وسوريا واليمن أيضاً، يعبر عن عنجهية هذا الكيان الغاصب وهمجيته وارهابه، واصرار ه على مواصلة توتير المنطقة وضرب استقرارها”.
وعزت “القيادة الإيرانية بالشهداء الذين سقطوا في هذا العدوان الإجرامي الارهابي، والشعب الإيراني الشقيق ، ونتمنى الشفاء العاجل للجرحى والمصابين”.