عضو المجلس السياسي في حزب الله الحاج محمود قماطي للـ OTV:
• القوات أرسلت سابقا رسائل عديدة للتفاوض معنا لكننا ابقينا العلاقة محصورة بالحكومة ومجلس النواب اما مع الكتائب فحصل حوار عبر مسؤولين بالكتائب لكنه لم يصل لمكان.
• قلنا للكتائب سابقا ان الحوار يتطلب مقدمات اساسها عدم التصريح بشيء بالعلن وبالسر نقيضه فأتانا الجواب ان هذا يكون فقط للشارع المسيحي.
• الملفت بالرد اللبناني انه اتى بتوافق الرؤساء الثلاثة وكان فيه وقوف عند راي حزب الله بالموضوع والرد يتمسك بالسيادة اللبنانية وهو مرض لنا.
• ما قلناه بردنا لا بحث باي امر جديد ما لم ينفذ اتفاق وقف إطلاق النار وقبل ذلك لسنا مستعدين للتعاطي باي بند جديد والرد اللبناني الرسمي تضمن هذه الاولوية لتنفيذ الاتفاق وانهاء الاحتلال.
• هناك خلط بين حصرية السلاح والتي تشمل الامن الداخلي ولا علاقة لسلاح المقاومة بهذا المعنى اما سلاح المقاومة فهو يندرج ضمن إطار الدفاع عن لبنان وهو يبحث على طاولة الحوار مع الرئيس عون بشأن الاستراتيجية الدفاعية.
• لا تزال رؤية الرئيس عون أن مسألة السلاح تحل على طاولة الحوار عبر الاستراتيجية الدفاعية والاميركي لم يقدم حتى اليوم اي شيء داعم للعهد وللرئيس عون يسهل مهمته.
• جنبلاط فعل ما يراه مناسبا لبيئته الدرزية وهذا شأنه اما نحن فنقول لا تسليم للسلاح ولكن مستعدون للحوار حول سلاح المقاومة ودورها بالاستراتيجية الدفاعية للبنان.
• تعليقا على كلام جعجع لا سلاح لدى القوات الا لدى حرس معراب: على من يضحك جعجع فنحن نعرف اين مستودعاتهم واين واسلحتهم ومصادرها وهل استعار بالطيونة سلاحا من التيار الوطني الحر لقتل المواطنين؟
• معجب ببعض النقاط التي يطرحها باسيل اقله بعد في حدا بالوسط المسيحي يرى انه يجب الا نتخلى عن كل اوراق القوة من دون مقابل.
• هل يستطيع الجيش الدفاع عن لبنان وهل يسمح له اصلا بامتلاك السلاح لذا فاذا حصل وسلمنا السلاح “فباي باي” لبنان كسيادة وصيغة.