صبرا وشاتيلا جرح لا يلتئم
عاماً ولا زالت ذكرى ذاك الطفل الخائف من فظاعة المشهد.. وتلك الفتاة الباحثة عن أبويها وسط الركام وبين النائمين للأبد.. وهؤلاء النسوة النادبات أزواجهن وفلذات الأكباد.. تلاحق مرتكبي مـ.ـجـ.ـزرة #صبرا_وشاتيلا حتى يوم المعاد..
عاماً ولا زالت ذكرى ذاك الطفل الخائف من فظاعة المشهد.. وتلك الفتاة الباحثة عن أبويها وسط الركام وبين النائمين للأبد.. وهؤلاء النسوة النادبات أزواجهن وفلذات الأكباد.. تلاحق مرتكبي مـ.ـجـ.ـزرة #صبرا_وشاتيلا حتى يوم المعاد..